من أغلى قصائدي
مَرَرْتُ بموقفٍ مؤثر ومحزن وأنا في مكة المكرمة شرفها الله
لم أستطع إخفاءَ مشاعري الدفينة والتي تولدت جـرَّء هذا الموقف
أجاركم الله من مثلها إن شاء الله
إليكم نص القصيدة
الدَّمعُ يجري من العينـين دفَّــاقَــا
***
والحظُّ جَـانَبَ دَرْبِــي؛؛؛ والهوى مــالا
فَـانْـدُبْ حُظُـوظَـكَـ يامسكينُ أجمعها
***
واضْـرِبْ خُـدُودَكَـ ألـواناً وأشكالا
مـالِ الذي قـد كان يحلمُ دائـــماً
***
حُلْـمَ السَّـعـادةِ والهـنـا أمَّــالا
أضْـحـى تُـرَاوِدُهُـ التَّعاسَــةُ أينـما
***
قـد صــار أو في حِـلِّــهِ ورِحَــالا
يشكــو زمـانـاً طالمــا غنَّى لــهُ
***
مَـوَّالَ فَـرْحٍ فصــارَ الآنَ أوبــالا
مــالِ النَّسَـائِمِ كُلُّها أضْحَت كما
***
ريـحُ السَّـمُـومِ سَمُومُها إعْـــلالا
هـل صـابها مـا صـابني أم ياتُـرى
***
قد قُـيِّـدَتْ وتصَفَّــدَتْ أغــلالا
كم قلتُ أنِّي لا أزالُ مكــافحاً
***
لكنَّ قولي؛؛؛ ضِـدَهُـ أقــوالا
تمام القصيدة
أرجو أن تنال استحسانكم
مَرَرْتُ بموقفٍ مؤثر ومحزن وأنا في مكة المكرمة شرفها الله
لم أستطع إخفاءَ مشاعري الدفينة والتي تولدت جـرَّء هذا الموقف
أجاركم الله من مثلها إن شاء الله
إليكم نص القصيدة
الدَّمعُ يجري من العينـين دفَّــاقَــا
***
والحظُّ جَـانَبَ دَرْبِــي؛؛؛ والهوى مــالا
فَـانْـدُبْ حُظُـوظَـكَـ يامسكينُ أجمعها
***
واضْـرِبْ خُـدُودَكَـ ألـواناً وأشكالا
مـالِ الذي قـد كان يحلمُ دائـــماً
***
حُلْـمَ السَّـعـادةِ والهـنـا أمَّــالا
أضْـحـى تُـرَاوِدُهُـ التَّعاسَــةُ أينـما
***
قـد صــار أو في حِـلِّــهِ ورِحَــالا
يشكــو زمـانـاً طالمــا غنَّى لــهُ
***
مَـوَّالَ فَـرْحٍ فصــارَ الآنَ أوبــالا
مــالِ النَّسَـائِمِ كُلُّها أضْحَت كما
***
ريـحُ السَّـمُـومِ سَمُومُها إعْـــلالا
هـل صـابها مـا صـابني أم ياتُـرى
***
قد قُـيِّـدَتْ وتصَفَّــدَتْ أغــلالا
كم قلتُ أنِّي لا أزالُ مكــافحاً
***
لكنَّ قولي؛؛؛ ضِـدَهُـ أقــوالا
تمام القصيدة
أرجو أن تنال استحسانكم